مصر مابين الدمار … والإعمار
انقل لكم في هذه الصور والكلمات بين ماكان وماهو ات ونحن فيه الأن ..
الرئيس السيسي
وقواتنا المسلحه
وشرطتنا العظيمه
# قرار
لم يكن قراره بملاحقته للجماعات الإرهابية كما حدثونا عنها اعلامياً علي شاشات التلفاز وعلي جميع مواقع السوشيال ميديا كما رأيناها وكنا نظنها مجرد ملاحقات بسيطة ..
إنها كانت حرب لا تقل وطنيتها عن حرب ٧٣ دمار شامل واثار للنيران علي كل المنشئات الحيوية والسكنيه ومن وسط هذا الدمار نري بصيص من الأمل والأمان بقرار هذا الشجاع البطل بقواته المسلحة وشرطتة العظيمه ليفعل مافعله وحافظ علي هذا البلد الأمين هذا هو القرار اللذي اتخذه هذا الشجاع
السيسي اتخذ قراران فى ان واحد
القضاء علي هذا الإرهاب الغشيم والبناء والتطوير معااً
ومن سواه كان ليتخذ هذا القرار اللذي حمله علي كتفه هو ووراءه حكومته بجيشها وشرطتها
وكنا جميعناا نتابع مايحدث من داخل غرفنا المغلقه علينا ومن خلف اجهزتنا اللوحية
كان منا يستخف بالأمر ومنا لم يتابع ومنا يتأثر بما يراه يحدث داخل بلدنا ومنا حزين علي الشهداء ومنا لم يهمه في الأمر شئ
هذا القرار لولاه لكنا مثل بلاد كثيره مشردين
بالفعل هذا القرار كلف الكثير من ابناء الجيش والشرطة بتحمل المسؤوليه اضعاف مضاعفه ولكن اثبتوا انهم رجال يدافعون عن حق وبلد تستحق الدفاع عنها وعن ارضها وشعبها
وكلفهم ايضاً خساره شهداء كثيريين من ابطال الجيش والشرطة لنكن في هذا الوضع اللذي افاق هذا البلد من الخراب والدمار اللذي كنا سنعيشه بدون هذا القرار الصحيح اللذي اتخذه هذا الرجل الشجاع
سأنقل اليكم بعض الصور الحيه من اثار الدمار وشموخ الإعمار حتي نتيقن من مقدار الخراب اللذي كنا سنعيشه ومن مقدار الإعمار اللذي نعيش فيه الإن بعد إرادة الله وقرار القائد العظيم للدفاع عن حق عادل وكان سيغتصب من قبل جماعات لاتعرف سوي الخراب لأرضنا ..
نحمد الله علي رعايته لهذا البلد الأمين
نحمد الله علي قائد عظيم
نحمد الله علي جيش قوي حافظ علي هذا البلد
نحمد الله علي شرطتنا العظيمه حافظت علي هذا البلد
نحمد الله علي شعب واعي يعي مايحدث ويقدر حجم الإنجازات الموجوده والمتواجده في هذا البلد
مصر أم الدنيا
حفظكم الله من كل سووء ومكروه
بقلم شريف زينهم حامد
